منتديات قزانية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات قزانية

منتديات قزانية منتديات لجميع العراقيين و العرب منتدي ثقافي علمي اجتماعي

اهلا وسهلا بكم فى منتديات قزانية نتمنا لكم وقتآ ممتعآ
كل ماينشر فى المنتدى يعبر عن رأى ناشره وليست الادارة مسئولة عن كل ما ينشر بل المسئولية القانونية والجنائية وحقوق النشر والملكية الفكرية وحرية الرأى والتعبير مسئولية الناشر وليست الادارة والمواضيع المخالف سوفه تحذف بعد اطلاع الادارة عليها

    وصايا- حكم - اقوال مئثوره -امثال

    Qazanya1
    Qazanya1
    عضو جديد
    عضو جديد


    الجنس : ذكر

    الجدي

    النمر
    عدد المساهمات : 130
    نقاط : 14129

    السٌّمعَة : 7

    تاريخ الميلاد : 01/01/1987

    تاريخ التسجيل : 14/09/2011

    العمر : 37

    الموقع : https://qazanya.alafdal.net

    العمل/الترفيه : IRAQ

    وصايا- حكم - اقوال مئثوره -امثال Empty وصايا- حكم - اقوال مئثوره -امثال

    مُساهمة من طرف Qazanya1 السبت ديسمبر 17, 2011 2:22 am

    لكي لا ننسى



    من اقوال المشاهير
    حكم وامثال رائعه وجميله فيها الكثير من العبر و المعاني


    وصايا- حكم - اقوال مئثوره
    امثال



    * لا تستفز الأفعى قبل أن تبيت النية والقدرة على قطع رأسها.. ولن يفيدك القول أنك لن تبتدئ إن هي فاجأتك بالهجوم عليك، وأعد لكل ما يستوجب، وتوكل على الله...

    * لا تقرب إليك من يظنك تحتقره...

    * لا ترتب لمن لا دالة لهم عليك ما هو أكثر من استحقاقهم، لأنك إن فعلت ذلك من اجل الفضيلة، توهموا أنها استحقاقهم، فإن قصر فعلك عن مستواه لاحقاً، عدوه تقصيرا منك، أو موقفاً لا يحمل كامل المودة وبذلك تخسره من تبره، بدلا من أن تكسبه.

    * إذا لم تقصد الذهاب إلى كامل المدى، عليك أن تبصر عدوك بعواقب الأمور، عندما يكون قصدك أن تتفادى الصراع معه، إذ ربما لا يكون قد قرر الذهاب بالصراع إلى كامل المدى، وما فعله الذي أوحى لك بأنه يقصد الصراع بكل مداه، وإذا ما قررت أن تصطرع مع عدوك فأظهره على حقيقته كمعتد، ولتكن الضربة الكبيرة منك، والضربة الحاسمة لك.

    * أسرع وعجل في الخير، وتريث وتأن في ما يلحق ضررا بآخرين.. ولا تتردد في إنفاذ الحق في ميدانه، ولطم الباطل، حيث ما ذر قرنه.

    * لا تساو بين الجبناء والشجعان، ولا المخلصين ومن لم يستقروا بعد على موقف واضح، ولا بين النزهاء والمدنين، ولا بين الصادقين والكاذبين.. ولا بين القمم ومجرد مثابات دالة فوق أرض مستوية.

    * إن حكمت فاحكم بالعدل، ولا تدخل الهوى فيما يثقل حكما، أو يدع مجرماً لا يرجى إصلاحه يفلت من العقاب.

    * عندما لا تحضر ميدان العمل والقتال لسبب مسوغ، لا تدع ظلك يغيب عن المكان أو لا يكون صوتك مسموعاً.

    * ارسم خططك العامة على قدرة الأغلبية واستنفرها على ما هو أعلى، واجعل النخبة حداتها إلى حيث الصعود الدائم بالعمل القيادي واجعل أول القوم يرى أخرهم وأخرهم يرى أولهم.

    * اجعل الرحمة تاج العدالة، والحزم بديلاً عن التردد.. والتأني بديلا عن التسرع والحكمة بديلا عن التهور، والعقل بديلا عن الحماقة، ولا تعط عدوك فرصة عليك.

    * لا تجعل عدوك يطمع في صفحك، ولا صديقك ييأس منه.

    * إذا رأيت أن غضبك قد يفضي إلى قرار قد تندم عليه، تريث، لتتخذ قرارك في ظرف لا يداخله الهوى فيحرفه عن مقصده، أو يسد طريق الرحمة في قلبك.

    * لا تساو بين صديقك وعدوك، حتى لو حصل صلح مع الأخير، لكي لا يستهين عدوك بك، ويستخف صديقك بمعاني الصداقة وحقوقها.. وأعط كل واحد استحقاقه على أساس وصفه.

    * ضميرك وعقلك سلطانك، وليس لسانك وهواك، فاربط لسانك بعقلك واجعل ضميرك رقيب هواك.

    * احرص على أن لا تظلم أحدا، فخير لك أن يفلت منك من يستحق عقابا، فتلوم النفس، من أن تظلم إنسانا فتعنفها.

    * ائتمن من يكون أمامك في الملمات ولا يتحدث عن نفسه، و أحذر من يكون ضمن صفوفك ويعمل لنفسه حسب.

    * احرص على سرك، ولا تفرط به، وأودع ما ترى انه ضروري منه لدى من اختبرته بما هو مثله، ولا تجعل سرك رسم أو مفتاح، البداية لمن تختبر لسانه وولائه.

    * لا تستهن بالبسيط الذي يصيب سمعتك.. إذ كم من حصاة صغيرة حطمت زجاجاً كبيراً.

    * حافظ على أسرار الناس، ولا تضعها في أفواه الآخرين، ولا تستخدم سر الصديق عليه.

    * عندما تقرر، لا تندم، وعندما تكتشف خطأ لا تتردد في إصلاحه، ولا تغوينك السبل السهلة عندما تكون السبل التي تدمي قدميك عنوان الذرى أو الخيار الذي بدونه لا تصعد الحياة إلى ما ينبغي.

    * اعتمد الرجال الذين لا يترددون أمام واجبات صعبة، تبدو لك لأول وهلة، أنها أعلى من قدراتهم، وليس أولئك الذين يختارون منها ما أقل من قدراتهم.

    * لا يكن مدخلك إلى من تعتمد عليه، صفة واحدة فيه، ولا تدع الفرع يديلا عن الأساس، واحفظ لكل دوره، على أساس صفاته وموقفه.

    * اجعل صور تعامل المرء في الحياة الاعتيادية أمامك، واجعل صورته في الحياة الصعبة حاسمة في تقرير درجة الميل في ذراع الموازنة.

    * لسانك موقفك فلا تهنه، ولا تكثر في وعد لا تستطيع الوفاء به، أو وعيد لا يجد ما يدعمه في قدرتك.

    * اجعل الكرم سبيلك أمام البخل، والاقتصاد سبيلك أمام التبذير، والوصل سبيلك أمام التجافي، والعفو سبيلك أمام الانتقام، والمحبة سبيلك أمام البغض، وإذا ما اضطررت إلى اختيار بين سبيلين متناقضين فاجعل الوسط بينهما حالة طارئة، من غير أن تعتمدها قانونا دائما في حياتك وتعاملك.

    * لا تستخدم كل قدراتك مبدءاً بهجوم في صراع مع العدو، لا تقدر أنك باستخدامك إياها تحصل على لا نتيجة حاسمة، إذ أن استخدامك إياها من غير ذلك، قد يحول نتائج الصراع عليك ويكون عدوك غالبك.



    * لا تجعل من خط البداية لقدراتك ووسائلك في أمر صراع مع العدو كأنها صورتك النهائية أمامه في الزمن اللاحق، إذ أن الثبات على هذا جمود، وحركة عدوك فيها مميزة له فيها عليك، فجددت في وسائلك وتدابيرك وقدراتك بما يزيدها ويغنيه، إن ردت الغلبة.

    * لا تنظر إلى قدرتك على أساس ما هو داخل نفسك فحسب و إنما على أساس قدرة تأثيرك في غيرك أيضاً، وإذا ضعف من يهمك أمره ويشاركك في فعل جمعي لا تبن مجدك على أشلائه، أو ضعفه، وحاول أن تغير ضعفه إلى قوة، بإسناده وحمايته من ضعف نفسه بما تمنحه من تشجيع وحماية وتبصير وقوة. واعلم أن عمل الجماعة حيثما تأسس الفعل عليه، واستجوبه الحال، أرقى مرتبة ونوعا و أعلى قدرة، وان يد الله مع الجماعة، ويد الشيطان مع المعزولين عنها، ومن يستأثرون مستغنين عن محيطهم.

    * اعلم بأنه ليس هناك ما أفضل من تجديد الأمل بالنصر وأن في العلاقة الإنسانية بين الرئيس والمرؤوس ما يحي التفاؤل بالنفس، ويعطيه الثبات للمضي في طريقها في ظروف حرب أو صراع، تكون الغلبة فيه للمطاولة والصبر والعزيمة.

    * المبادئ ليست سبيل الحياة لترتقي حسب، وإنما هي تاجها.. فلا تهبط بالمبادئ إلى مستوى وسائل متدنية، ولا تدعها ملحقة من غير سند يعطيها الحيوية، وقدرة التجديد بصلتها بالحياة.

    * لا تجعل المادة قاعدة ومرجع للمعاني، الروحية والاعتبارية في نفسك، ولا تدع هذه المعاني من غير قدرة ملموسة ترادفها وتباريها.. وإذا ما وضعت أمام اختيار، فاختر ما يرضي روحك، مصدر قدرتك.

    * لا تستخدم إلا مجربا في أمر لا يمكنك استكشاف مداه كله عند خط البداية... ولا تحرم من ينبغي تجربتهم من أمر أو ميدان جديد.



    * لا تجرح روح صديق بنصيحة ولا تحرمه منها ليعرف خطأه.

    * الطريق المجرب ليس هو الأفضل دائما، والحكمة ليست في إهماله دائماً.

    * اجعل عدوك أمام عيناك، واسبقه ولا تدعه خلف ظهرك.

    * اجعل اهتمامك بالفرصة التي تنتزعها، وليس بالفرصة التي تسنح لك.

    * لا تكن فرصتك على حساب نفسك فتخسر نفسك.. واكسب نفسك إذا ما أجبرت على خسارة فرصتك.

    * الفرصة الحقيقية هي التي تغتنمها، لا التي تتصورها ممكنة حسب.

    * ادرأ الندم بالحكمة، لكي لا يكون الندم حقيقة تنوء بحملها.

    * الشره في الطعام والشراب. شره في الحياة.. ومع أن للشرهين بوجه عام، قلوبا كقلب سمكة، فلا تجعل لهم سلطانا كبيرا على الناس.. لأن قيادة الناس بحاجة إلى من له قلب إنسان يحب الناس، ويكره الأفعال المكروهة.. يغضب ويرضى.. يثور ويهدأ.. يقطب ما بين حاجبيه ويبتسم.. يرجف شاربه لأمر مرفوض، أو يزهو لما يريح النفس... وأن يتوازن في نظرته وتصرفه إزاء الحياة، وان يعتدل في الطعام والشراب ولا يفرط فيهما.

    * أحذر من نفسك قبل عدوك وانتبه إلي صديقك قبل خصمك.

    * لا تجعل لمن يداري شهرته بالمال، أو يجعله الأساس فيها سلطانا على مال للدولة، ولا لمن يداريها بالإظهار سلطانا على أجهزة دعاية و إعلام ولمن يداريها بالفتوحات، بغض النظر عن وصفها، ومقدار الحق والباطل ففيها سلطانا على جيش، ولا تول حقير الوزن والتأثير والموقف على الناس.. ولا لمن يغدر في الظلام، أو لا يخشى الله، سلطانا على أجهزة الأمن القومي... وول على كل عنوان، وأي عنوان، القوي الصادق الأمين.



    * لسان الناس كتاب على الأرض فلا تهمل قراءته، ولا تصدق كل ما تقرأه فيه.

    * من مدح نفسه أمامك ولم يسبقها بما هو حق عن فعل الآخرين، صار شاهداً على ذمها.. إذا كان عدم إظهارها لها لا يسبب له حرجا.. فاعرف ذلك، واعرفه.

    * لا تستهن بالبسيط الذي يبني سمعة طيبة، ولا بالبسيط الذي يسيء سمعتك، واعلم أن أساس كل حريق شرارة.. وقطر من عطر تملأ باحته بأريجها.

    * اجعل قدمك على الأرض، في الوقت الذي يمتد بصرك إلى الأفق، ولا تحرم نفسك من الصلة بالأرض والسماء معا.. إذ ليس أي منهما لوحده بديلا كافيا في الحياة.

    * استفد من دروس غيرك قبل أن تدفع ثمنها، فان لم تستطع فمن دروسك قبل إن يثقلك ثمن ما تدفعه من المتراكم منها، فتغرق وان لم تستطع، أخشى أن توصف بالغباء والحمق، أو أن يكون مصيرك التعاسة أو الهلاك.

    * تجنب الشر، ولا تكسبه، و أدره بالحسنى، كلما وجدت إلى ذلك سبيلا، ومن غير أن يكون بذلك ثمن منك لمصدر الشر، ولكن عليك أن تتحسب له.. وإذا ما غشيك عليه فلا تلتو أمامه، وواجهه بما يستحق واطرد شيطان اضعف من نفسك، ذلك لأن الله يحب الشجعان ويخشاهم الشيطان، ولان شر شيطان الحمقى والمتجبرين، والضعف شيطانه الآخر، فطرد الشياطين بالاقتدار المؤمن الفعال من نفسك، وفي ساحة المنازلة وحطم نواميسهم على سندان قدرتك بعد الاتكال على الله.

    * لا تجعل ماضيك كل ما تستند إليه كمصدر لقدرتك وتأثير فعلك إذ انك بهذا تكون قد اتكأت عليه حسب وإنما جعله جذر قوتك وفعلك.. وكن حيوياً ومؤثراً وسط الحاضر.. في الوقت الذي يمتد بصرك، وطموح فكرك إلى المستقبل كله.



    * احذر من نفسك قبل عدوك وانتبه إلى صديقك قبل خصمك.

    * أساس المعدن الأصيل الطيب للرجال أن يستحوا من أي نقيصة فمن لا تراه انه يستحي من ذلك فلا تعتمده في مهمة خير، واجعله يجادل خصومك وأعدائك حسب.

    * لا تعمل كل ما أنت قادر على القيام به، وإنما يعد صحيحا ومشروعا على أساس المبادئ التي تؤمن بها، بعد الاتكال على الله.

    * لا تطالب بما هو ليس حق لك، ولا تتنازل عنه إلا لمن هو أحق منك به، ووازن بين الحق وما يقابله من واجب، أو التزام، لان من يسعى إلى حق من غبر واجب أو التزام يقابله، عالة على غيره، ومن يقوم بواجب أو التزام من غير حق قد يضع نفسه موضع المستغل الضعيف، وأي منهما ليس من صفات العراقي والعربي الأصيل المؤمن..

    * إذا أردت أن تجعل خطأك بأقل ما يمكن، وان تكون صاحب عدل إلى أقصى ما يمكن في ذلك، تذكر أن الشيطان ينزع القلوب الضعيفة، ويعشش داخل الصدور الخالية من الإيمان، واجعل نفسك مكان غريمك أو خصمك لتعرف هل أن الحق لك دوما أو حق خصمك أو غريمك يعلو عليك.

    * تذكر دوما أنك قد تندم على تصرف أو قول ينفلت إلى ميدانه قبل أوانه، أو في غير دقة بحق من قصدته فيه، ولكنك لن تندم على صبر بطول مداه، إذا كان في أساسه تصميم فعل يقتضي ذلك.

    * لا تختر في موقع القيادة ذلك الذين يثيرون إلى ما هو أعلى من دورهم في النجاح أو النصر ويتنصلون من مسؤولياتهم في الإخفاق أو الفشل.



    * اختر للعناوين الرفيعة من اعد نفسه ليمنحها قدرة لتكون أفضل في خدمة قضية الشعب والأمة لا أولئك الذين ينظرون إليها على أنها وسيلة فرصتهم ليكونوا بها أفضل على حساب الشعب والأمة ومصالحهما.

    * أيها الشباب، إذا سبقكم من ترونه أنه سابق لكم بما هو مادي أو مظهري، فلا تعقبوا أثره، واختاروا طريقكم الخاص المشرف، إذا كان طريق من سبقكم على غير هذا الوصف، واسبقوه إلى ما هو روحي واعتباري، بالثقافة، والموقف، والتحصيل الدراسي والعمل الشريف المشروع، إذ أن موقفكم على هذا هو الأعمق أثرا، والأكثر رسوخا، والأعلى منزلة.. وغيره قد يكون إلى زوال.

    * لا تكرم من لا يساوي استحقاقه ما يكرم به أصحاب الحق فيه، لأنك، إن فعلت ذلك، تخسر الاثنين معاً، حيث يخف وزنه وتأثيره على صاحب الحق فيه، بعد مساواته بمن لا يستحقه، ويقود من لا يستحقه إلى هاوية الوهم المؤذي.


      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 26, 2024 9:07 pm