مَدْخَلْ..
في هَلْوَسَةِ الوَريدِ الجَآئعْ ..
تَضَآرُبٌ لِمَشَآعِرَ مُؤَجَجَة..
أتَفَهَمُ على البَعْضِ إنْ وَصَفَهَا مُعَقَدَة..
أو شِيزُوفْرِينيآ حُنْجَرَة..
لكنَها من القَلبِ وإلى القَلبْ..
إلى الحَيَآة
الطَرَف ُ الآيْسَرُ مِنْ صَدْرِي..
القَلَمُ يَبْكي..
والوَرِيدُ جَآئعْ..
وكِلآهُمآ بِحَآجَةٍ إلَيْكَ..
..
الصَلآةُ في حَرَمِ الوَرِيدِ وَآجِبَة
ونَآفِلَةُ الاسْتِسْقَآءِ فَرْض ٌ عَلَيْه..
...
تَتَوَسَدُنِي تِلْكَ الحُجُرآت ْفي رُبوعِهَا ..
ما عَآدَتْ تمَرُ ُعَلى الآطْلآَلْ..
ولا تَخْفِقُ فِي ذِكْرَى الحَبِيبْ..
تُوجِعُنِي دُونَ أنْ تَدْرِي..
وَتُرْبِكُنِي ..تُبْكِينِي..تَقْتُلُنِي..
وأضْحَكُ عَلى مَآئِدةِ ذَاكَ الكَآسِ الذي يُنْسِينِي..
أنَهَا نَآقَصَة..
كُنْتُ أَحْتَضِنُ مَوَآسِم َالشِفَآءِ مِنْكْ..
وأعُدُ تِلكَ الجُرُعَآتْ إلى أن ْأغَفو..
أصْحُو ..
وعِنْدَمَا تَسْآلُنِي عَنِ الأغْنيةِ..
أقَولُ لَها بِآنَك ِ مَنْسِية ..
حَرْبُ الوُجُودِ بَينَكُنَ كَإيْمَاءَة ٍ سِحْرِية..
أبرآكآدآبرا..
وَتِلْكَ الآلَةُ الوَتَرِيَة
تُنْشِدُ نَشِيدَكُنَ بِعَظَمَة ..
وَتَمُرُونَ للسُؤَآلِ عَنِ الحَيَآة ..
والحيَآةُ لآ زَآلتْ تَخفِقُ فَي سَلآسَة
والوَرِيدُ جَآئِعٌ..
البَآبُ إليْهِنَ مُؤْصَد ..
ودَلآلُ الجَمَآلِ إليْهِنَ يَغَآرْ..
القَصَآئِدُ تَضْحَك ْوَأنَا أضْحَكْ وهُن َ يَضْحَكْنْ..
ورَآئِحَةُ الحِبْرِ فِي وَصْفِهِنَ تَفًوحْ ..
وَالأغَانِي العَذَآرَى
تَخْطِفُ الكَلمَآت ْ..
وتَزُورُ مَقَآبِرَ النَآي ِالحَزِين ..
مَا أَبْعَدَ المَقْبَرَة..
ومَا أبْعَدَ أصْوَآت َمَنْ غَنوْا فِي التُرَآب ..
أنآشدك َ يآ أيُهُا النَآئِم..
صَحْوَة وَلَوْ قليْلَة منْ بَعْدِ إذْنِكْ..
وآصل ِ الأغْنِيَةَ في حَرَم ِالوَرِيدْ..
وألق ِ الزَنابِقَ فيه ..
الدِمَاءُ تَتَثَآءَبْ
والأسِرَة ُ مَعَلَقة ..
قُبْلًةٌ طَآهِرَة ..
والطُهْرُ فِي حَضْرَتك َ أسَآطِيرَ مُهَآجِرَة..
فِي الآنتظَآرِ مُتعَة ألَذ مِنَ الوُجُودْ ..
وأسْمَى مِنِ احْتِسَآءِ نَبيذِ الانتصَآرْ
في سَبيلِ تَركِهِنَ سبيلا ً للحيَآة..
هن َ مَا أدْرَكُو الوُجُودْ لوَلاَ خَآلقِهن ..
ومَا يَدْرِينَ شَيئا ً..
الحَيَآة ُفي ذَآك الكَوْكَب دَآئِمَة ..
تَمُوتُ يَوْمَان ِ أو حَسْب ُ مَا يَشَآء مَن في السَمآء
وتَعُودْ..لِتَخِفقْ ..لتُحِبْ..لتَرْتدِي ذَاكَ الرِدَآء ..
وعندَمَا تَعْجَزْ ..تَخُونْ..
أرَى فَي البَلدَة ِ البَعِيدَة أشْبآَهَ وُرُودْ
وَوعُود تتَخَلَلُهَا مُعَآدَلآتٌ صَعْبَة
الجَسَدُ فِي تِلْك َالبَلدة ِمُحَلل ٌللحَرَآم..
في سَبيلِ ارْتِدَاءِ ذَاك َالثوْبِ المُنَمَقْ.
الإيجَآزُ فِي وَصْفِهِنَ كَنقصَآنٍ لَنْ يَكْتَمِلْ..
فـَ شَتَآنِ بينَ الرَثآءِ وَالغَزَلْ..
مَا بَيْنَ التَفَآصِيلْ
يآتي مُدَللا ً كَالوَطنَ ..كاللوْتِسِ .. كَـ هُوَ..
ويَحْتضِنُ العُيُون َليغَازِلَهُنَ ..
ويَخْفقْنَ بِشِدَة..
فِي حُضُورِهِنَ يشْبِهْنَ هَذَيآن المَسَآء ..
ويَتْلُونَ مِن سُطُورِ قِصَةِ الشِفَآءِ حَكَآيآ..
شهيةٌ كَآنَتْ ..
يتضَآرَبْنَ أيُهُنَ تَجْلِسُ بِجِوَآرِهْ..
وطقُوْسُ الغَزَلِ تَبْدَأ
والوَرِيْدُ جَآئِعْ..
مُبَآغَتَةُ الغِنَآء
ألْفَتِ الحَآضِرِينَ والغَائبينْ..
فالعَيْشُ في كَنَفِ النَآيِ
كَحُلِيٍ يَتَفَرْفَطُ إذَا مَا لَبِسَتْهُ إحِدَآهُنَ..
مِدَآدُ العِشْقِ يَآ آنِسَآتِي
حَلآلٌ حَلآلٌ حَلآلْ
واخْتِرَآقُ الحُدُود ِمُباح ْ
الفَتْوَى للعَلَنْ
واللهَآثُ خَلفَهَا دُونَ جَدْوَى
تِلكَ الشَقيِة ..
مَرَتْ فِي أَزِقَةِ القَلب دونَ إذنٍ..
ورَآحَت ْتنَتَقِي أعْذَبَ العَبَثِ
لتَعْبَثَ بالقَلْبِ كَصَبِية ..
وطَوَآعِن الرَحِيلِ
تَنتَشِي الجَسَدَ مِنَ الجَسَدْيعَلِقُهَآ بَينَ الغَيمِ وَالترَآب
ويَدَعُ السَمَآءَ بِهَا رَفيقَة ..
مَلَلْتُ العَدْ ..
وَمَسْحَ غُبَآرِهِنَ..
وتآليفِ الآبْجَدِيَآت لإسْكَآرِ العَقْلْ..
فالتفآصيلُ تَحتآجُ الدُعُآء
لتولدَ مِن رَحم ِ الدِمَاغْ ..
على الآقلْ هكَذَا
فاحْتِمَالُ الآكْثَر مَطلُوب ٌومرغوبٌ فِيه..
مَخْرَج }..
الخُرُوجُ إلى الدَآخِلْ صَعَب َ الآمرْ
فَخَلفَهِنَ حِكَآيَة ..وَأسْوَآرَ ترْوِي الرِوَآية..
والبطل ُ نَآئمٌ..
والوَريدُ جَآئِعٌ
رآقت لي
في هَلْوَسَةِ الوَريدِ الجَآئعْ ..
تَضَآرُبٌ لِمَشَآعِرَ مُؤَجَجَة..
أتَفَهَمُ على البَعْضِ إنْ وَصَفَهَا مُعَقَدَة..
أو شِيزُوفْرِينيآ حُنْجَرَة..
لكنَها من القَلبِ وإلى القَلبْ..
إلى الحَيَآة
الطَرَف ُ الآيْسَرُ مِنْ صَدْرِي..
القَلَمُ يَبْكي..
والوَرِيدُ جَآئعْ..
وكِلآهُمآ بِحَآجَةٍ إلَيْكَ..
..
الصَلآةُ في حَرَمِ الوَرِيدِ وَآجِبَة
ونَآفِلَةُ الاسْتِسْقَآءِ فَرْض ٌ عَلَيْه..
...
تَتَوَسَدُنِي تِلْكَ الحُجُرآت ْفي رُبوعِهَا ..
ما عَآدَتْ تمَرُ ُعَلى الآطْلآَلْ..
ولا تَخْفِقُ فِي ذِكْرَى الحَبِيبْ..
تُوجِعُنِي دُونَ أنْ تَدْرِي..
وَتُرْبِكُنِي ..تُبْكِينِي..تَقْتُلُنِي..
وأضْحَكُ عَلى مَآئِدةِ ذَاكَ الكَآسِ الذي يُنْسِينِي..
أنَهَا نَآقَصَة..
كُنْتُ أَحْتَضِنُ مَوَآسِم َالشِفَآءِ مِنْكْ..
وأعُدُ تِلكَ الجُرُعَآتْ إلى أن ْأغَفو..
أصْحُو ..
وعِنْدَمَا تَسْآلُنِي عَنِ الأغْنيةِ..
أقَولُ لَها بِآنَك ِ مَنْسِية ..
حَرْبُ الوُجُودِ بَينَكُنَ كَإيْمَاءَة ٍ سِحْرِية..
أبرآكآدآبرا..
وَتِلْكَ الآلَةُ الوَتَرِيَة
تُنْشِدُ نَشِيدَكُنَ بِعَظَمَة ..
وَتَمُرُونَ للسُؤَآلِ عَنِ الحَيَآة ..
والحيَآةُ لآ زَآلتْ تَخفِقُ فَي سَلآسَة
والوَرِيدُ جَآئِعٌ..
البَآبُ إليْهِنَ مُؤْصَد ..
ودَلآلُ الجَمَآلِ إليْهِنَ يَغَآرْ..
القَصَآئِدُ تَضْحَك ْوَأنَا أضْحَكْ وهُن َ يَضْحَكْنْ..
ورَآئِحَةُ الحِبْرِ فِي وَصْفِهِنَ تَفًوحْ ..
وَالأغَانِي العَذَآرَى
تَخْطِفُ الكَلمَآت ْ..
وتَزُورُ مَقَآبِرَ النَآي ِالحَزِين ..
مَا أَبْعَدَ المَقْبَرَة..
ومَا أبْعَدَ أصْوَآت َمَنْ غَنوْا فِي التُرَآب ..
أنآشدك َ يآ أيُهُا النَآئِم..
صَحْوَة وَلَوْ قليْلَة منْ بَعْدِ إذْنِكْ..
وآصل ِ الأغْنِيَةَ في حَرَم ِالوَرِيدْ..
وألق ِ الزَنابِقَ فيه ..
الدِمَاءُ تَتَثَآءَبْ
والأسِرَة ُ مَعَلَقة ..
قُبْلًةٌ طَآهِرَة ..
والطُهْرُ فِي حَضْرَتك َ أسَآطِيرَ مُهَآجِرَة..
فِي الآنتظَآرِ مُتعَة ألَذ مِنَ الوُجُودْ ..
وأسْمَى مِنِ احْتِسَآءِ نَبيذِ الانتصَآرْ
في سَبيلِ تَركِهِنَ سبيلا ً للحيَآة..
هن َ مَا أدْرَكُو الوُجُودْ لوَلاَ خَآلقِهن ..
ومَا يَدْرِينَ شَيئا ً..
الحَيَآة ُفي ذَآك الكَوْكَب دَآئِمَة ..
تَمُوتُ يَوْمَان ِ أو حَسْب ُ مَا يَشَآء مَن في السَمآء
وتَعُودْ..لِتَخِفقْ ..لتُحِبْ..لتَرْتدِي ذَاكَ الرِدَآء ..
وعندَمَا تَعْجَزْ ..تَخُونْ..
أرَى فَي البَلدَة ِ البَعِيدَة أشْبآَهَ وُرُودْ
وَوعُود تتَخَلَلُهَا مُعَآدَلآتٌ صَعْبَة
الجَسَدُ فِي تِلْك َالبَلدة ِمُحَلل ٌللحَرَآم..
في سَبيلِ ارْتِدَاءِ ذَاك َالثوْبِ المُنَمَقْ.
الإيجَآزُ فِي وَصْفِهِنَ كَنقصَآنٍ لَنْ يَكْتَمِلْ..
فـَ شَتَآنِ بينَ الرَثآءِ وَالغَزَلْ..
مَا بَيْنَ التَفَآصِيلْ
يآتي مُدَللا ً كَالوَطنَ ..كاللوْتِسِ .. كَـ هُوَ..
ويَحْتضِنُ العُيُون َليغَازِلَهُنَ ..
ويَخْفقْنَ بِشِدَة..
فِي حُضُورِهِنَ يشْبِهْنَ هَذَيآن المَسَآء ..
ويَتْلُونَ مِن سُطُورِ قِصَةِ الشِفَآءِ حَكَآيآ..
شهيةٌ كَآنَتْ ..
يتضَآرَبْنَ أيُهُنَ تَجْلِسُ بِجِوَآرِهْ..
وطقُوْسُ الغَزَلِ تَبْدَأ
والوَرِيْدُ جَآئِعْ..
مُبَآغَتَةُ الغِنَآء
ألْفَتِ الحَآضِرِينَ والغَائبينْ..
فالعَيْشُ في كَنَفِ النَآيِ
كَحُلِيٍ يَتَفَرْفَطُ إذَا مَا لَبِسَتْهُ إحِدَآهُنَ..
مِدَآدُ العِشْقِ يَآ آنِسَآتِي
حَلآلٌ حَلآلٌ حَلآلْ
واخْتِرَآقُ الحُدُود ِمُباح ْ
الفَتْوَى للعَلَنْ
واللهَآثُ خَلفَهَا دُونَ جَدْوَى
تِلكَ الشَقيِة ..
مَرَتْ فِي أَزِقَةِ القَلب دونَ إذنٍ..
ورَآحَت ْتنَتَقِي أعْذَبَ العَبَثِ
لتَعْبَثَ بالقَلْبِ كَصَبِية ..
وطَوَآعِن الرَحِيلِ
تَنتَشِي الجَسَدَ مِنَ الجَسَدْيعَلِقُهَآ بَينَ الغَيمِ وَالترَآب
ويَدَعُ السَمَآءَ بِهَا رَفيقَة ..
مَلَلْتُ العَدْ ..
وَمَسْحَ غُبَآرِهِنَ..
وتآليفِ الآبْجَدِيَآت لإسْكَآرِ العَقْلْ..
فالتفآصيلُ تَحتآجُ الدُعُآء
لتولدَ مِن رَحم ِ الدِمَاغْ ..
على الآقلْ هكَذَا
فاحْتِمَالُ الآكْثَر مَطلُوب ٌومرغوبٌ فِيه..
مَخْرَج }..
الخُرُوجُ إلى الدَآخِلْ صَعَب َ الآمرْ
فَخَلفَهِنَ حِكَآيَة ..وَأسْوَآرَ ترْوِي الرِوَآية..
والبطل ُ نَآئمٌ..
والوَريدُ جَآئِعٌ
رآقت لي